أيــــــــــــــــتـــــــها المسافرات الى الله....
*** اربطوا حزام التقوى ***
فقال عليه السلام (لا فرق بين عربي وأعجمي الا بالتقوى)
*** اتبعوا اشارات القرآن ***
فهو نور القلوب... وربيعها .. وإدامة خضرتها...
*** سيروا على طريق السنة ***
فقال عليه السلام (من رغب عن سنتي فليس مني)
*** أمامكم نقطة تفتيش ... أتعلمون ما هي نقطة التفتيش !!**
إنــــــــــــــــه القبر ...
الأيام تمضي وتطوينا ونحن نهيم في زحام الدنيا، نجري ولا نتوقف لحظات للاستجمام، تصرفات طائشة، وكلمات لاذعة لهذا وذاك، والنفوس يعتليها شيء من غبار تلك الكلمات، فهي تتوسخ كبقية الأشياء التي تلامسها الأيدي، وتصطدم بها الرياح وما يؤذيها هو اللسان.
والمواقف التي تتراكم مع مرور الأيام ولا يتخللها لحظات أنس وعتاب …
-- 1 --
يقول عالم احــــياء امريكي
أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه
فحمله إلى عيادته البيطريه وقام بمعالجته
وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب هذا الكلب سراحه
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح الكلب عند باب عيادته
فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه
ومـــــعه كلب آخر مصاب
فياسبحان الله من الذي الهمه وعلمه هذا
إنه الله
القرءان هو كلام الله القديم ، كلام الله منزل غير مخلوق ، الذي أنزله على نبيه محمد
صلى الله عليه وسلم باللفظ والمعنى ، القرآن الكريم كتاب الإسلام الخالد ، ومعجزته الكبرى ، وهداية للناس أجمعين ، قال تعالى : " كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ "، ولقد تعبدنا الله بتلاوته آناء الليل وأطراف النهار ، قال تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ …
لاحول ولاقوة إلا بالله
[center]قد لا تدرك في اللحظة الأولى ما هذه الصورة؟ أو أنك قد تحرك رأسك يمنة و يسارا لتنفي تلك الفكرة التي خطرت في مخيلتك في تفسير هذه الصورة ولكني آسف أن أقول لك نعم إنها كما خطر في بالك جندي إسرائيلي يلتقط صورة لزميليه مع جثة شهيد فلسطيني للذكرى ربما علينا جميعاً أن نحتفظ بهذه الصورة أيضاً للذكرى!! لا حول ولا قوة …